14 November 2020
 London Today News لندن توداي نيوز
  • الرئيسية
  • الشرق الأوسط
  • العالم
  • الرأي
  • من نحن
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • الشرق الأوسط
  • العالم
  • الرأي
  • من نحن
No Result
View All Result
 London Today News لندن توداي نيوز
No Result
View All Result

استطلاع الرأي: هل البرلمان أم الرئيس؟

April 25, 2020
Share on FacebookShare on Twitter

إسطنبول (لندن توداي) كشف استطلاع الرأي حول إدراك المواطنين للشأن السياسي في الذكرى الـ100 لتأسيس البرلمان التركي، عن نتائج مثيرة للانتباه.

أجرت شركة “سعد” للبحوث الاستراتيجية التركية، والتي أسسها سعدالله أوزجان -شغل من قبل منصب نائب حزب العدالة والتنمية في محافظة باليق أسير- استطلاعا للرأي حول ثقة المواطنين في المؤسسات السياسية.

استطلاع الرأي الذي شارك فيه 1518 شخصا من 27 مدينة تركية، أعطى التنبيه الأحمر حول ثقة المواطنين في هذه المؤسسات.

ذات صلة

السعودية ستلغي نظام الكفيل بعد 70 عاما

السعودية ستلغي نظام الكفيل بعد 70 عاما

بوتين يحرج أردوغان بسبب إرهابييه المرتزقة في قره باغ

بوتين يحرج أردوغان بسبب إرهابييه المرتزقة في قره باغ

وفقا للخبر الذي نشره موقع “أحوال” التركي، فإن المواطنين الذين يشعرون بعدم الرضا تجاه النظام الرئاسي التركي وتجاه عمل البرلمان ونوابه، ينتظرون تجديد بشكل كبير من البرلمان.

وفقا للاستطلاع، فإن المواطن يرى أن مكان حل المشاكل الأساسية في تركيا، سيكون أولا في البرلمان، ثم في رئاسة الجمهورية.

“برأيكم، ما هو المكان الأول الذي يمكن فيه حل أزمات تركيا؟  64.4% من المشاركين قالوا البرلمان التركي، بينما أوضح 19.2% فقط منهم أن الحل سيكون في رئاسة الجمهورية أولا. 

المشاركون الذين أوضحوا أن الحل سيكون من رئاسة الجمهورية، أغلبهم يصوتون لحزب العدالة والتنمية. 

كما أوضحت نتائج استطلاع الرأي أن 2.9% فقط من المشاركين يرون أن حل الأزمات سيكون أولا من قبل الأحزاب السياسية في تركيا.

وتضمن الاستطلاع سؤالا: هل تعتقد أنه يتم العمل بالنظام الرئاسي للحكومة؟ إجابات المواطنين على هذا السؤال أشارت إلى ترددهم في هذا الموضوع. فبحسب النتائج فإن 31.2% من المشاركين قالوا نعم يعمل، و32.5% قالوا يعمل جزئيا، بينما 36.3% قالوا لا يعمل.

يتضح من نتبجة هذا السؤال أن 5.0% فقط من القائلين “لا يعمل” هم من أعطوا أصواتهم لحزب العدالة والتنمية، وبالمقابل فإن الذين قالوا “لا يعمل ويعمل جزئيا” 31% منهم يعطون أصواتهم لحزب الشعب الجمهوري.

كما تضمن الاستطلاع سؤالا: ما مدى رضاك بشكل عام عن تطبيق النظام الرئاسي؟  وكانت النتائج أن 32% من المشاركين ينظرون إليه بإيجابية، بينما 47.3% من المشاركين غير راضيين عن هذا النظام، والبقية مترددون في هذا الأمر، أي أنهم بلا قرار. وبالتالي فإن نسبة غير الراضيين عن النظام والمترددين ترتفع إلى 52.2%.

وخلال الرد على سؤال “ما هو أفضل جزء يعمل في نظام الحكومة الرئاسي في إطار الفصل بين السلطات؟”  كانت الإجابات تشير إلى أن 8.6% من المشاركين قالوا التشريعي “البرلمان”، بينما قال 41.8% التنفيذي “رئاسة الجمهورية”، و2.3% قالوا القضاء، بينما قال 47.2% إنه لا يوجد أي جزء يعمل بشكل أفضل.

أما خلال الإجابة على سؤال : ما الذي يخطر بعقلك من هذه الأشياء التالية عندما يتم ذكر البرلمان؟ 39.1% قالوا إن البرلمان هو مكان تمثيل الأمة، و36.2% قالوا إن البرلمان هو إرادة الأمة، بينما قال 26.6% إن البرلمان هو مكان تشريع القوانين، وقال 16.3% إن البرلمان هو الجمهورية، و14.4% قالوا إنه هو الأحزاب السياسية، في الوقت الذي قال فيه 9.9% إنه هو حرب الخلاص، وقال 9.8% إنه يمثل الحصانة، وقال 9.4% إن البرلمان هو الهيمنة الوطنية.

وخلال الرد على سؤال: هل تعتقد أن أنشطة البرلمان التركي زادت أكثر بعد الانتقال إلى النظام الرئاسي؟ فإن نسبة القائلين “نعم” ارتفعت لنسبة أكثر من 12.4%، و15.3% قالوا إنها ارتفعت جزئيا، بينما قال 18.7% إنه لا يوجد اي تغيير، وقال 53.6% من المشاركين إن أنشطة البرلمان قلت أكثر، وهذه النسبة تعني أن أكثر من نصف المشاركين يرون أن أنشطة البرلمان لم تزيد.

كما يكشف الاستطلاع أن المواطنين لا يثقون في السياسة.  “ما هو مستوى ثقتك في المؤسسة السياسية؟” 34.2% من المشاركين قالوا نثق، بينما قال 28.6% أنهم غير مهتمين، وقال 37.2% إنهم لا يثقون.

“هل تعتقد أن النواب مهتمون بما فيه الكفاية بمشاكل المواطنين؟” المواطنون عبروا عن شكوتهم من أن النواب لا يهتمون بما فيه الكفاية بمشاكل الشعب، تماما كما هو الحال في مسألة الثقة في المؤسسة السياسية. فقال 4.3% من المشاركين “نعم”، بينما قال 34.8% “جزئيا”، وقال 60.9% “لا”.

وخلال الرد على سؤال: هل وجود البرلمان يمثل تأمين للأمة؟ قال 53.1% إنهم يؤيدون هذا، بينما قال 27.8% قالوا “جزئيا”، ليشير 19.1% إلى أنهم لا يؤيدون هذا الرأي. هذا السؤال كشف النقاب عن حقيقة أن وجود البرلمان هو ضمان وتأمين للأمة.

 

العلامات: إسطنبولاستطلاع الرأيالذكرى الـ100 لتأسيس البرلمان التركيحزب العدالة والتنمية
  • الرأي
  • الشرق الأوسط
  • العالم
  • من نحن

حقوق التأليف خاص بـ londondontodays.com

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • الشرق الأوسط
  • العالم
  • الرأي
  • من نحن
This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.