14 November 2020
 London Today News لندن توداي نيوز
  • الرئيسية
  • الشرق الأوسط
  • العالم
  • الرأي
  • من نحن
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • الشرق الأوسط
  • العالم
  • الرأي
  • من نحن
No Result
View All Result
 London Today News لندن توداي نيوز
No Result
View All Result

الاحتجاجات تعم العالم ضد العنصرية ودعما لحركة “حياة السود مهمة”

June 14, 2020
Share on FacebookShare on Twitter

عواصم عالمية (لندن توداي): عمت المظاهرات الاحتجاجية العديد من مدن العالم للأسبوع الثاني على التوالي لدعم حركة “حياة السود مهمة” ورفض العنصرية بعد مقتل المواطن الأمريكي من أصل أفريقي جورج فلويد (46 عاما) على يد شرطي أبيض في الولايات المتحدة في 25 مايو (أيار) الماضي وأيضا على عنف الشرطة في بلدان المتظاهرين.

وأججت حادثة جديدة الغضب في الولايات المتحدة. وشهدت مدينة أتلانتا تظاهرات احتجاجا على موت أمريكي أسود آخر يبلغ من العمر 27 عاما مساء أول من أمس الجمعة. وأغلق متظاهرون، أمس السبت، طريقا سريعا وأحرقوا مطعما لسلسلة الوجبات السريعة “وينديز” قتل الشاب ريتشارد بروكس أمامه خلال مواجهة مع الشرطة.

وفي العديد من مدن أوروبا، شارك آلاف في التظاهرات خصوصا في فرنسا حيث جرت صدامات في باريس وليون بين الشرطة والمتظاهرين. واعتقلت الشرطة متظاهرين يمينيين متطرفين في لندن بسبب أعمال عنف خلال مشاركتهم في تجمع مضاد للاحتجاجات المناهضة للعنصرية رغم دعوات الشرطة لهم إلى عدم التجمع مذكرة بتدابير الحد من تفشي فيروس كورونا.

ذات صلة

انفجار ناقلة نفط روسية في بحر “آزوف”

انفجار ناقلة نفط روسية في بحر “آزوف”

استفزاز جديد.. تركيا تمدد فترة التنقيب في شرق المتوسط

استفزاز جديد.. تركيا تمدد فترة التنقيب في شرق المتوسط

كانت التظاهرات انطلقت أساسا بعد موت الأمريكي الأفريقي جورج فلويد اختناقا على يد شرطي أبيض في الولايات المتحدة في 25 مايو (أيار) الماضي. وأثارت صوره بينما كان الشرطي يضغط بركبته على عنقه استياء كبيرا في الولايات المتحدة والعالم.

وفجرت التجمعات الاحتجاجية جدلا واسعا غير مسبوق حول إرث العبودية والاستعمار الأوروبي وعنف البيض ضد الشعوب الملونة وكذلك عسكرة الشرطة في الولايات المتحدة.

واعتقلت الشرطة متظاهرين في باريس، مستخدمة الغاز المسيل للدموع بعدما رشقها محتجون بمقذوفات. واستخدمت الشرطة في مدينة ليون جنوب شرق فرنسا، خراطيم المياه والغازات المسيلة للدموع لإنهاء تظاهرة شارك فيها ألفا شخص.

وطالبت التظاهرة في باريس بالعدالة لأداما تراوري الشاب الأسود الذي توفي بينما كان معتقلا لدى الشرطة في 2016. وحثت أسا تراوري شقيقة الشاب المشاركين في التجمع إلى “إدانة إنكار العدالة ودانت عنف الشرطة العرقي والاجتماعي”.

ودعت منظمة العفو الدولية في بيان إلى إصلاح ممارسات الشرطة الممنهجة في فرنسا.

وأتت التظاهرات في نهاية أسبوع كشفت هيئة مراقبة الشرطة الفرنسية خلاله أنها تلقت نحو 1500 شكوى ضد عناصر فيها، يتعلق نصفها بأعمال عنف مفترضة. وتعهد وزير الداخلية الفرنسي كريستوف كاستانير، الثلاثاء الماضي، بعدم التسامح إطلاقا مع العنصرية في تطبيق القانون. وقال إنه من الواضح أن الشرطيين “فشلوا في القيام بواجباتهم الجمهورية”.

وحملت تعليقات كاستانير عشرات من رجال الشرطة على التجمع بسيارات دورياتهم في ساحة قوس النصر في باريس مساء أمس السبت. وقد ألقوا الأصفاد أرضا تعبيرا عن احتجاجهم. وقال بروت يون ماراس، ممثل اتحاد الشرطة، لوكالة “فرانس برس” إن “زملائي شعروا بالإحباط وبأن الوزير المشرف عليهم تخلى عنهم”.

وفي لندن وقعت اشتباكات بين الشرطة ومتظاهرين يمينيين متطرفين تجمعوا في وسط المدينة لتحدي المحتجين على العنصرية.

وذكرت إدارة شرطة العاصمة البريطانية أن آلاف الأشخاص خالفوا القيود المفروضة لمنع انتشار فيروس كورونا للتجمع في ساحة البرلمان وحولها، ما تطلب عملية “كبيرة” للشرطة.

وأظهرت لقطات بثها التلفزيون مشاغبين يوجهون ضربات ويرشقون بزجاجات وقنابل دخانية رجال الشرطة، واشتباكات بينهم وبين المحتجين في التظاهرة الأخرى.

وندد رئيس الوزراء البريطاني، بوريس جونسون، بالعنف. وقال: “لا مكان للبلطجة العنصرية في شوارعنا”. وأعلنت الشرطة أنها اعتقلت أكثر من 100 شخص في لندن بينما أصيب 6 شرطيين بجروح طفيفة.

وخرجت احتجاجات مناهضة للعنصرية في مدن بريطانية أخرى بينها برايتون في الجنوب وليفربول في الشمال.

وفي ميلانو الإيطالية، قام مجهولون، مساء السبت، بتخريب تمثال لتكريم الصحافي إيندرو موتانيللي (1909-2001) في حديقة تحمل اسمه، ورشقوه بدهان أحمر. وكتب بدهان أسود على قاعدة التمثال “عنصري مغتصب”، كما ظهر في صور بثتها وكالة الأنباء الإيطالية.

وسبق أن طالبت  جمعية مناهضة للفاشية في ميلانو من رئيس البلدية إزالة تمثال الصحافي الذي تتهمه بالزواج من طفلة في إثيوبيا خلال فترة الاستعمار الإيطالي في أفريقيا. لكن رئيس بلدية ميلانو، بيبي سالا، رفض الطلب.

وخرجت مسيرات في عدد من مدن سويسرا ضمت آلاف الأشخاص، أكبرها في زيوريخ حيث تظاهر عشرة آلاف شخص وهو يرتدون لباسا أسود. وساروا إلى وسط المدينة وهم يرددون “العنصرية أيضا وباء”. وقالت الشرطة إن شرطيا جرح عندما بدأ مئات الناشطين اليساريين إلقاء مقذوفات، بينهم تم اعتقال عدد من الأشخاص.

وتجمع ألف شخص في ساحة مركزية في لوزان للتعبير عن احتجاجهم على العنصرية. وكانت مدينة جنيف السويسرية شهدت في وقت سابق من الأسبوع تظاهرة شارك فيها نحو عشرة آلاف شخص.

وذكرت وكالة الأنباء الألمانية أن نحو ألفي شخص تظاهروا في مدينة شتوتجارت (جنوب ألمانيا). وتحدثت عن تظاهرتين أخريين ضمت الأولى 500 شخص في لوبيك والثانية 250 شخصا في هامبورج. ولم تشر معلومات إلى حدوث صدامات.

وتظاهر آلاف في العديد من مدن أستراليا في عطلة نهاية الأسبوع الثانية على التوالي على الرغم من الإجراءات المفروضة لمنع انتشار فيروس كورونا. وجرى أكبر هذه التجمعات في بيرث عاصمة ولاية غرب أستراليا.

ورفع العديد من المتظاهرين لافتات كتب عليها “أوقفوا الموت في الاحتجاز” و”أستراليا البيضاء توقفوا عن الكذب على أنفسكم”، في إشارة إلى وفاة أكثر من 400 من السكان الأصليين في السجون في العقود الثلاثة الماضية.

وخرجت احتجاجات أصغر من أجل حقوق السكان الأصليين في داروين عاصمة ولاية الأراضي الشمالية وفي مدن كوينزلاند المجاورة. وتضم المنطقتان مجموعات كبيرة من السكان الأصليين.

وتجمع المئات في متنزه تايبيه رافعين لافتات كتبت عليها شعارات بينها “هذه حركة وليست لحظة”. ووقف المتظاهرون ثماني دقائق صمت تكريما لذكرى فلويد الذي ثبته الشرطي على الأرض وهو يضغط بركبته على عنقه ثماني دقائق و46 ثانية. وتظاهر عشرات تحت المطر في طوكيو.

وأعلن مسؤولون في مقاطعة نيو برونزويك (شرق كندا) أمس أنهم فتحوا تحقيقا في إطلاق الشرطة النار على رجل يبلغ من العمر 48 عاما ما أدى إلى مقتله في ثاني حادث من هذا النوع خلال الشهر الجاري.

 

 

 

العلامات: احتجاجاتالشرطة الفرنسيةالنعنصريةباريسجورج فلويدحياة السود مهمة
  • الرأي
  • الشرق الأوسط
  • العالم
  • من نحن

حقوق التأليف خاص بـ londondontodays.com

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • الشرق الأوسط
  • العالم
  • الرأي
  • من نحن
This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.