14 November 2020
 London Today News لندن توداي نيوز
  • الرئيسية
  • الشرق الأوسط
  • العالم
  • الرأي
  • من نحن
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • الشرق الأوسط
  • العالم
  • الرأي
  • من نحن
No Result
View All Result
 London Today News لندن توداي نيوز
No Result
View All Result

رغم تهديدات أردوغان.. تركيا تنسحب من نقطة في حماه السورية

October 20, 2020
Share on FacebookShare on Twitter

أنقرة (لندن توداي) : بدأت القوات التركية الانسحاب من نقطة “مورك” العسكرية بريف محافظة حماه ضمن نطاق سيطرة الجيش السوري الذي سبق وان حاصرت قواته النقطة ذاتها.

واستمرت اليوم (الثلاثاء) عملية الانسحاب من النقطة العسكرية الواقعة ضمن منطقة خفض التصعيد في شمال غربي سوريا، والتي بدأت منذ الليلة قبل الماضية، حيث خرجت عشرات الآليات العسكرية والشاحنات المحملة بكتل إسمنتية ومواد عسكرية ولوجستية من مورك واتجهت باتجاه نقطة معر حطاط بريف إدلب.

قال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن شاحنات مدنية وصلت إلى النقطة التركية في منطقة مورك ضمن مناطق الجيش السوري بريف حماة الشمالي؛ حيث بدأت القوات التركية بإفراغ النقطة العسكرية إلى الشاحنات تمهيدًا للخروج منها، وفقًا للاتفاق الروسي – التركي.

ذات صلة

السعودية ستلغي نظام الكفيل بعد 70 عاما

السعودية ستلغي نظام الكفيل بعد 70 عاما

بوتين يحرج أردوغان بسبب إرهابييه المرتزقة في قره باغ

بوتين يحرج أردوغان بسبب إرهابييه المرتزقة في قره باغ

وأضاف المرصد أن القوات التركية قامت بتفكيك معداتها وحزم أمتعتها في كل من مورك وشير مغار بريفي حماة الشمالي والغربي، والصرمان وتل الطوقان والترنبة ومرديخ ومعرحطاط ونقطة شرق سراقب التي تقع في ريفي إدلب الشرقي والجنوبي الشرقي، وسط معلومات عن انسحاب مرتقب للأتراك من نقاطها في ريف حلب ضمن مناطق النظام أيضًا وفقًا للاتفاق مع روسيا.

وتأتي عملية الانسحاب على الرغم من التصريحات المتكررة من قبل الرئيس التركي رجب طيب إردوغان بضرورة انسحاب قوات النظام من جميع المناطق التي سيطرت عليها منذ أبريل/نيسان 2019، متوعدا بطردهم منها في حال عدم انسحابهم.

وذكر المرصد أن القوات التركية لم تدفع ثمن استئجار الأرض التي أقيمت عليها النقطة التركية لصاحبها، حيث كان المرصد ذكر في 21 سبتمبر/ أيلول الماضي أن صاحب الأرض التي أقيمت عليها نقطة المراقبة التركية في مورك، لا يزال يطالب الفصيل العسكري الذي كان وسيطاً للقوات التركية لتشييد النقطة في أرضه بدفع المستحقات المالية المترتبة عليهم، بينما لا تزال القوات التركية وفصيل فيلق الشام يتنصلان من دفع قيمة الإيجار منذ نحو عامين و3 أشهر.

ومهمة نقطة مورك كانت مراقبة وقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه بموجب اتفاق تركي روسي، إلا أنها لم تفعل سوى مراقبة تقدم قوات النظام والروس وسيطرتهما على كامل ريف حماة الشمالي خلال الأشهر الماضية وأصبحت النقطة تقع تماما ضمن مناطق سيطرة قوات النظام.

 

العلامات: أردوغانإدلبانسحابتركياحماهسورياموركنقطة مراقبة
  • الرأي
  • الشرق الأوسط
  • العالم
  • من نحن

حقوق التأليف خاص بـ londondontodays.com

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • الشرق الأوسط
  • العالم
  • الرأي
  • من نحن
This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.