22 November 2020
 London Today News لندن توداي نيوز
  • الرئيسية
  • الشرق الأوسط
  • العالم
  • الرأي
  • من نحن
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • الشرق الأوسط
  • العالم
  • الرأي
  • من نحن
No Result
View All Result
 London Today News لندن توداي نيوز
No Result
View All Result

وفاة البروفيسور خلوق صاواش بعد إصابته بالسرطان في سجون أردوغان

June 30, 2020
Share on FacebookShare on Twitter

أنقرة (لندن توداي) : توفى البروفيسور خلوق صاواش الذي يعد واحدا من 150 ألف ضحية للمراسيم بقوانين الصادرة عن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان عقب محاولة الانقلاب الفاشلة في 15 يوليو (تموز) 2016 بموجب حالة الطوارئ.

  صاواش، الذي رحل عن عالمنا بعد معاناة مع مرض السرطان، كان يعمل كمشرف نشر عام في قناة” كي إتش كي” وكان أحد الأسماء الرمزية لنضال ضحايا مراسيم حالة الطوارئ.

تم فصل البروفيسور صاواش من عمله في الجامعة، بموجب مرسوم الطوارئ، الذي تم إصداره عقب محاولة الانقلاب منتصف يوليو 2016. وتم اعتقاله في وقت لاحق.

ذات صلة

السعودية ستلغي نظام الكفيل بعد 70 عاما

السعودية ستلغي نظام الكفيل بعد 70 عاما

بوتين يحرج أردوغان بسبب إرهابييه المرتزقة في قره باغ

بوتين يحرج أردوغان بسبب إرهابييه المرتزقة في قره باغ

سرطان في السجن

أصيب صاواش بمرض السرطان وهو في السجن، وعقب الإفراج عنه، تمت تبرئته من التهم التهم المنسوبة إليه.

وعانى صاواش كثيرا من أجل الحصول على جواز سفره، حتى يتمكن من السفر والعلاج في ألمانيا، ونجح في الحصول على جواز سفره بدعم من الجمهور بعد فترة طويلة، ليتحول بعدها إلى أحد الأسماء الرمزية لضحايا مراسيم الطوارئ .

وتحدث صاواش خلال تواجده في ألمانيا للعلاج، عن الظلم الذي تعرض له داخل تركيا، وتوعد بالثأر ممن تسبب في ذلك.

قال صاواش:”  حتى لو أعلنوا أنني إرهابي في بلدي، سأعود إلى منزلي. سأعيش بطريقة حضارية وأطالب بحقوقي بطريقة حضارية. بالطبع، هذه أحداث مؤلمة للغاية. النار تحرق المكان الذي تهبط عليه، ليس من السهل علينا فهم الآخرين في هذا الموضوع. أنا طبيب نفساني، وظيفتي هي فهم الأشخاص الذين هم في هذه الحالة. وبتجاربي أكون قادرا على فهم الناس الذين في هذه الحالة بشكل أكبر”.

وتابع: “أنا لا أقول أن “ألمي كان كبيرا”. أعلم أن هناك أشخاصا يعانون ألما أكبر مني. نرى ونقرأ قصصا غريبة جدا على وسائل التواصل الاجتماعي. أولئك الذين ماتوا أثناء عبور النهر، أولئك الذين أصيبوا بالسرطان في السجن، أولئك الذين ماتوا في السجن، ما حدث للأطفال، الأطفال الذين تم تسليمهم إلى مؤسسات حماية الطفل وما إلى ذلك. هناك ما يقدر بنحو 30 ألف شخص في السجن. لقد تعرض 200-300 ألف شخص للاضطهاد الشديد، مثل الذي تعرض له اليهود عبر التاريخ. لكننا لا نستخدم تعبير “الإبادة الجماعية” حتى الآن. ولكنني أعلم أن هناك أناسا يمكنهم أن يقولوا ذلك وهناك من يؤيدن هذا الرأي. 

وأنهي صاواش حديثه قائلا: “على حد علمي، ظهر مصطلح الإبادة الجماعية في عام 1948. وتعرض لها اليهود والأرمن، وأنا لا أعرف ما إذا كان ما حدث في تركيا سيعتبر في المستقبل إبادة جماعية أم لا. لكني أستخدم كلمة الإبادة. إنها إبادة نفذت في تركيا. وستتم المحاسبة على هذه الإبادة. فأولئك الذين يفتحون تحقيقات ضد الناس، ويطردونهم من عملهم، ويجوعونهم، ويعذبونهم، وأولئك الذين لا يطلقون سراح المرضى ويتسببون في وفاتهم في السجن سيتم محاسبتهم قريبا. هذه كلها جرائم ضد الإنسانية. حدث لي بعض هذه الجرائم. انا اعرفها  واحدة واحدة. إذا عشت فلن أترك أحدا منهم، فلن يستطيعوا الخلاص مني ومن القضاء”.

 

 

 

العلامات: بروفيسورتركياتعذيبحالة الطوارءسجنسرطانمحاولة انقلابمراسيموفاة
  • الرأي
  • الشرق الأوسط
  • العالم
  • من نحن

حقوق التأليف خاص بـ londondontodays.com

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • الشرق الأوسط
  • العالم
  • الرأي
  • من نحن
This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.